العالم العربي
مطالبات دولية للحوثيين بإطلاق سراح الصحافيين المختطفين
30/9/2017
جدد الاتحاد الدولي للصحافيين مطالبته بإطلاق سراح جميع الصحافيين اليمنيين المختطفين لدی ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح الانقلابية.
ورحب الاتحاد، في بيان أصدره مساء الجمعة، بالإفراج عن 3 صحافيين في صنعاء، من بينهم الصحافي يحيی الجبيحي، الذي اختطفته ميليشيات الحوثي منذ قرابة عام کامل وأصدرت بحقه حکماً بالإعدام بتهمة الخيانة.
وقال أمين عام الاتحاد الدولي، أنطوني بلانجي: “إننا نحيي نقابة الصحافيين اليمنيين وجميع الصحافيين اليمنيين الذين يقفون معاً ضد الهجمات المتکررة علی زملائهم والهادفة لترهيبهم”.
وطالب الاتحاد الدولي للصحافيين ونقابة الصحافيين اليمنيين بأن توقف الأطراف المتحاربة هجماتها علی الصحافيين في اليمن، وتسمح لهم بالقيام بعملهم بحرية وأمان.
وسجلت نقابة الصحافيين اليمنيين في الربع الأول من عام 2017 وحده ما يقرب من 50 انتهاکاً علی الوسط الإعلامي، تتضمن 8 عمليات اختطاف، و4 عمليات اعتقال، وعمليتي توقيف، وحالة تهديد.
وتختطف ميليشيات الحوثي، وفق أحدث تقرير لنقابة الصحافيين اليمنيين، 21 صحافياً في معتقلاتها منذ العام 2015، إضافة إلی صحافي واحد مختطف لدی تنظيم القاعدة.
وکان وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، وصف العام 2015 بـ”عام نزيف الدم الصحافي”، حيث قتل فيه 14 إعلامياً وفقد حوالي 630 صحافياً عملهم ونزح المئات من الإعلاميين بعد وضع الميليشيات الانقلابية يدها علی کل المؤسسات الإعلامية الرسمية والأهلية.
ورحب الاتحاد، في بيان أصدره مساء الجمعة، بالإفراج عن 3 صحافيين في صنعاء، من بينهم الصحافي يحيی الجبيحي، الذي اختطفته ميليشيات الحوثي منذ قرابة عام کامل وأصدرت بحقه حکماً بالإعدام بتهمة الخيانة.
وقال أمين عام الاتحاد الدولي، أنطوني بلانجي: “إننا نحيي نقابة الصحافيين اليمنيين وجميع الصحافيين اليمنيين الذين يقفون معاً ضد الهجمات المتکررة علی زملائهم والهادفة لترهيبهم”.
وطالب الاتحاد الدولي للصحافيين ونقابة الصحافيين اليمنيين بأن توقف الأطراف المتحاربة هجماتها علی الصحافيين في اليمن، وتسمح لهم بالقيام بعملهم بحرية وأمان.
وسجلت نقابة الصحافيين اليمنيين في الربع الأول من عام 2017 وحده ما يقرب من 50 انتهاکاً علی الوسط الإعلامي، تتضمن 8 عمليات اختطاف، و4 عمليات اعتقال، وعمليتي توقيف، وحالة تهديد.
وتختطف ميليشيات الحوثي، وفق أحدث تقرير لنقابة الصحافيين اليمنيين، 21 صحافياً في معتقلاتها منذ العام 2015، إضافة إلی صحافي واحد مختطف لدی تنظيم القاعدة.
وکان وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، وصف العام 2015 بـ”عام نزيف الدم الصحافي”، حيث قتل فيه 14 إعلامياً وفقد حوالي 630 صحافياً عملهم ونزح المئات من الإعلاميين بعد وضع الميليشيات الانقلابية يدها علی کل المؤسسات الإعلامية الرسمية والأهلية.
