أخبار إيران
المعارضة الإيرانية تحاسب روحاني في مؤتمر باريس
8/7/2016
من باريس أميمة أحمد
تعقد المعارضة الإيرانية مؤتمرها السنوي يومي 9 و10 يوليو في العاصمة الفرنسية باريس، بحضور شخصيات سياسية عالمية وعربية وبمشارکة عشرات الآلاف من جماهير المعارضة الإيرانية وأنصارها حول العالم. حسب بيان.
ووفقا لبيان أصدره المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية من مقره في باريس، سيتوافد للمشارکة في هذا التجمع أکثر من 100 ألف من أبناء الجاليات الإيرانية المنتشرين في مختلف دول العالم، يمثّل المشارکون أوسع معارضة شعبية إيرانية للديکتاتورية الدينية الحاکمة في إيران”.
ووفقا للبيان، فإن “تجمع هذا العام يأتي بعد بروز نظام ولاية الفقيه الحاکم في إيران کأکبر تهديد وتحدٍّ لجميع شعوب وبلدان منطقة الشرق الأوسط بل جميع الدول العربية والإسلامية، کما أن المؤشرات خلال عام مضی أثبتت هشاشة هذا النظام وتراجعه أمام مواقف وإجراءات حاسمة”.
وأضاف البيان: “تجمع هذا العام يأتي بعد ثلاث سنوات من رئاسة الملا روحاني وثبوت زيف ادعاءاته للإصلاح وتحسين الظروف السياسية والاقتصادية في إيران، کما أن الوتيرة المتصاعدة لتدخل نظام ولاية الفقيه في مختلف البلدان کسوريا والعراق واليمن ولبنان والبحرين وغيرها لم يبق أي شک بأن نظام الملالي، کلما استمر في الحکم استمر الحروب والإرهاب والمجازر في مختلف دول المنطقة”.
وبحسب بيان المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: “يأتي هذا الحدث الفريد من نوعه علی مدار السنة في وقت مرت حوالي عام من الاتفاق النووي وتراجع نظام ولاية الفقيه من إحدی رکائزه الثلاث للحکم وآثار هذا التراجع في مفاصل الحياة السياسية وتفاقم الصراعات الداخلية داخل ترکيبة الحکم الإيراني، وذلک علی الرغم من الامتيازات الکبيرة والتنازلات التي أعطتها وقدمتها دول العالم لهذا النظام علی حساب دول المنطقة وشعوبها واستقرارها وأمنها”.
المصدر: مصر العربية
ووفقا للبيان، فإن “تجمع هذا العام يأتي بعد بروز نظام ولاية الفقيه الحاکم في إيران کأکبر تهديد وتحدٍّ لجميع شعوب وبلدان منطقة الشرق الأوسط بل جميع الدول العربية والإسلامية، کما أن المؤشرات خلال عام مضی أثبتت هشاشة هذا النظام وتراجعه أمام مواقف وإجراءات حاسمة”.
وأضاف البيان: “تجمع هذا العام يأتي بعد ثلاث سنوات من رئاسة الملا روحاني وثبوت زيف ادعاءاته للإصلاح وتحسين الظروف السياسية والاقتصادية في إيران، کما أن الوتيرة المتصاعدة لتدخل نظام ولاية الفقيه في مختلف البلدان کسوريا والعراق واليمن ولبنان والبحرين وغيرها لم يبق أي شک بأن نظام الملالي، کلما استمر في الحکم استمر الحروب والإرهاب والمجازر في مختلف دول المنطقة”.
وبحسب بيان المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية: “يأتي هذا الحدث الفريد من نوعه علی مدار السنة في وقت مرت حوالي عام من الاتفاق النووي وتراجع نظام ولاية الفقيه من إحدی رکائزه الثلاث للحکم وآثار هذا التراجع في مفاصل الحياة السياسية وتفاقم الصراعات الداخلية داخل ترکيبة الحکم الإيراني، وذلک علی الرغم من الامتيازات الکبيرة والتنازلات التي أعطتها وقدمتها دول العالم لهذا النظام علی حساب دول المنطقة وشعوبها واستقرارها وأمنها”.
المصدر: مصر العربية
