أخبار إيران
کريمي قدوسي: ظريف يعترف بخطأه في الاتفاق النووي
مع اتضاح أکثر لما مني به النظام من هزيمة في تجرع کأس السم النووي وعقب تصريحات روحاني الذي ألقی کل المسؤولية بخصوص الاتفاق النووي علی عاتق خامنئي، قال کريمي قدوسي عضو لجنة الأمن في برلمان النظام من زمرة خامنئي ان ظريف اعترف في اجتماع للجنة الأمن البرلمانية بخطأه في الاتفاق النووي وأکد «اننا آبدينا رآينا اعتمادا علی تصريحات ووعود جون کيري. انه کان خطأ کبيرا وأنا ارتکبته. اني أعترف بانني قد ارتکبت هذا الخطأ وأتحمل مسؤوليته». الا أن المتحدث باسم وزارة الخارجية للنظام قد کذبت تصريحات قدوسي فيما قال رنجبر زاده عضو هيئة رئاسة برلمان النظام وردا علی وزارة الخارجيه للنظام: اعادة مشاهدة الفيديو لاجتماع لجنة الأمن قد أکدت صحة تصريحات قدوسي بخصوص اعتراف ظريف. کريمي قدوسي هو الآخر أکد ان کلماته دقيقة ومعلوماته منبثقة من مذکرات الأعضاء الحاضرين في الاجتماع. وتابع: اني أعيد تصريحات ظريف بسبب أنه قد ألقی مسؤولية تفاصيل المفاوضات علی عاتق (خامنئي).
الحرسي سعيد قاسمي کبير البلطجيين التابعين لخامنئي هو الآخر أشار يوم الخميس 22 ديسمبر الی تصريحات جواد ظريف في برلمان النظام الذي قال انه قد ارتکب خطأ في الاتفاق النووي وأکد قائلا: الاعتراف بالخطأ من جانبه يجب أن يکون علنيا ورسميا واعلان الخطأ لوزير الخارجية يجب أن يوضع أمام عدسات الکاميرات ولا البرلمان الذي وقع خلال 20 دقيقة الاتفاق النووي».
وأبدی الحرسي سعيد قاسمي توجعه من تجرع کأس السم النووي واملاء قلب مفاعل أراک بالخرسانة من قبل النظام وقال: «هذا العمل قد أخر الثورة لمدة 20 عاما ويجب أن نلزم هذا الفريق بحمل المطرقة والمعول لاخراج الخرسانة قبل نهاية ولايتهم ليکون ذلک عبرة للجميع».
الحرسي سعيد قاسمي کبير البلطجيين التابعين لخامنئي هو الآخر أشار يوم الخميس 22 ديسمبر الی تصريحات جواد ظريف في برلمان النظام الذي قال انه قد ارتکب خطأ في الاتفاق النووي وأکد قائلا: الاعتراف بالخطأ من جانبه يجب أن يکون علنيا ورسميا واعلان الخطأ لوزير الخارجية يجب أن يوضع أمام عدسات الکاميرات ولا البرلمان الذي وقع خلال 20 دقيقة الاتفاق النووي».
وأبدی الحرسي سعيد قاسمي توجعه من تجرع کأس السم النووي واملاء قلب مفاعل أراک بالخرسانة من قبل النظام وقال: «هذا العمل قد أخر الثورة لمدة 20 عاما ويجب أن نلزم هذا الفريق بحمل المطرقة والمعول لاخراج الخرسانة قبل نهاية ولايتهم ليکون ذلک عبرة للجميع».
