أخبار إيران
رسائل من الأعضاء البارزين في مجلس العموم البريطاني لدعم تجمع المقاومة الإيرانية الموسع
أعلن عضوان بارزان في مجلس العموم البريطاني « اللورد توني کلارک» و«اللورد کارلايل» في رسالة لهما دعمهما لتجمع المقاومة الإيرانية الموسع الذي سيعقد يوم السبت الأول من تموز/يوليو2017في باريس.
رسالة اللورد کارلايل:
أمامکم تجمع مصيري ومهم… اني أدعمکم منذ سنوات وأدعم السيدة رجوي وحرکتها في أهدافها من أجل تحويل إيران إلي بلد مسؤول. لم تقلل الإنتخابات الأخيرة للنظام الإيراني حجم الجروح التي خلقها هذا النظام…لا توجد في إيران حکومة ديمقراطية وحرة وقائمة علی المساواة بين المرأة والرجل وفرصة للدراسة بغض النظر عن خلفية الأفراد. بل تحظی مجموعات من الأفراد الحاکمين بالإمتيازات الخاصة.اني أضم صوتي اليکم من أجل اصلاح سريع في إيران ولحکومة جديدة يديرها أفراد مسؤول مثل السيدة رجوي.
رسالة اللورد کلارک:
لدي ذکريات جيدة للغاية من التجمعات السابقة للمقاومة الإيرانية والتي شارک فيها أکثر من 100ألف شخص… تجمع باريس له أهمية حيوية لإشعال نبراس الحريات الديمقراطية للشعب الإيراني…يعرب جميع المشارکين دعمهم للسيدة رجوي ومنظمة مجاهدي خلق في مساعيهما لتغيير النظام في إيران…کل من لديه إشراف علی أداء روحاني خلال السنوات الماضية لا يمکن ان يعتبره «معتدل». وجرت الإعدامات الواسعة في عهد رئاسته. أحد من المواضيع التي أتمنی ان تطرح في تجمع باريس هو نظرة من جديد إلي مجزرة عام 1988. لانه فرصة ان يقال لـ 100ألف مشارک وللعالم بان مسؤولي المجزرة مازالوا علی السلطة…أتمنی عن طريق النشاطات الدولية…تتوفرأرضية لفتح الملفات المرتبطة بجرائم الحرب و جريمة ضدالبشرية.
أتمنی أطيب الأمنيات للسيدة مريم رجوي ومنظمة مجاهدي خلق. اني اعرف زملائي من بريطانيا سيوجهون رسالة لازمة لتجمع باريس: تحقيق تغييرالنظام ووضع حد للقمع والإعدام.. ستتحرر إيران في يوم ما.
رسالة اللورد کارلايل:
أمامکم تجمع مصيري ومهم… اني أدعمکم منذ سنوات وأدعم السيدة رجوي وحرکتها في أهدافها من أجل تحويل إيران إلي بلد مسؤول. لم تقلل الإنتخابات الأخيرة للنظام الإيراني حجم الجروح التي خلقها هذا النظام…لا توجد في إيران حکومة ديمقراطية وحرة وقائمة علی المساواة بين المرأة والرجل وفرصة للدراسة بغض النظر عن خلفية الأفراد. بل تحظی مجموعات من الأفراد الحاکمين بالإمتيازات الخاصة.اني أضم صوتي اليکم من أجل اصلاح سريع في إيران ولحکومة جديدة يديرها أفراد مسؤول مثل السيدة رجوي.
رسالة اللورد کلارک:
لدي ذکريات جيدة للغاية من التجمعات السابقة للمقاومة الإيرانية والتي شارک فيها أکثر من 100ألف شخص… تجمع باريس له أهمية حيوية لإشعال نبراس الحريات الديمقراطية للشعب الإيراني…يعرب جميع المشارکين دعمهم للسيدة رجوي ومنظمة مجاهدي خلق في مساعيهما لتغيير النظام في إيران…کل من لديه إشراف علی أداء روحاني خلال السنوات الماضية لا يمکن ان يعتبره «معتدل». وجرت الإعدامات الواسعة في عهد رئاسته. أحد من المواضيع التي أتمنی ان تطرح في تجمع باريس هو نظرة من جديد إلي مجزرة عام 1988. لانه فرصة ان يقال لـ 100ألف مشارک وللعالم بان مسؤولي المجزرة مازالوا علی السلطة…أتمنی عن طريق النشاطات الدولية…تتوفرأرضية لفتح الملفات المرتبطة بجرائم الحرب و جريمة ضدالبشرية.
أتمنی أطيب الأمنيات للسيدة مريم رجوي ومنظمة مجاهدي خلق. اني اعرف زملائي من بريطانيا سيوجهون رسالة لازمة لتجمع باريس: تحقيق تغييرالنظام ووضع حد للقمع والإعدام.. ستتحرر إيران في يوم ما.
