العالم العربي
المعارضة السورية تطرح إستراتيجية خلال 15 يوما
العبدة: الإستراتيجية الجديدة ستحدد ملامح المشروع الوطني للثورة
12/11/2016
کشف رئيس الائتلاف الوطني لقوی الثورة والمعارضة السورية أنس العبدة أن الائتلاف سيطرح خلال 15 يوما إستراتيجية جديدة تحدد ملامح المشروع الوطني للثورة.
وقال العبدة اليوم السبت علی هامش مؤتمر صحفي عقده في إسطنبول إن الإستراتيجية الجديدة تأتي وفقا للمتغيرات السياسية والميدانية.
وأضاف أن تلک الإستراتيجية ستحدد أيضا “مشروع الجيش الوطني الذي سيؤطر العمل العسکري”، موضحا أن هذا الجيش سيعمل علی ثلاثة محاور: قوة مسؤولة عن حفظ الأمن، وقوة عسکرية داخلية متنقلة، وقوة عسکرية تتحرک بين المدن.
کما أعلن العبدة خلال المؤتمر أن الائتلاف ناقش المبادرة التي طرحتها فصائل المعارضة في حلب، والتي تدعو إلی هدنة إنسانية فورية.
وأشار إلی أن الائتلاف سيعمل بکامل جهده لدعم هذه المبادرة من أجل تنفيذها بالکامل، وعرض أفضل الطرق للخروج من الأزمة الراهنة.
وکانت المبادرة التي طرحتها الفصائل الأربعاء الماضي تضمنت أربعة بنود لإنهاء معاناة المدنيين، ينص أبرزها علی “إعلان هدنة إنسانية فورية لمدة خمسة أيام”، غير أنها لم تنفذ بعد.
وطالب رئيس الائتلاف المجتمع الدولي بالعمل علی خلق مدن مفتوحة خالية من الوجود العسکري وبها رقابة دولية في حلب وفي إدلب وفي جميع المناطق.
وکان الائتلاف نفی أمس السبت في بيان له توقف الهجمات علی المدنيين السوريين، وطالب الأمم المتحدة بإصدار قرار ملزم يدعو إلی وقف القصف علی المدنيين بشکل فوري، والضغط علی روسيا لوقف دعمها لتلک “الهجمات الإرهابية التي تسببت بمقتل أکثر من ألف مدني منذ ثلاثة أسابيع”.
وقال العبدة اليوم السبت علی هامش مؤتمر صحفي عقده في إسطنبول إن الإستراتيجية الجديدة تأتي وفقا للمتغيرات السياسية والميدانية.
وأضاف أن تلک الإستراتيجية ستحدد أيضا “مشروع الجيش الوطني الذي سيؤطر العمل العسکري”، موضحا أن هذا الجيش سيعمل علی ثلاثة محاور: قوة مسؤولة عن حفظ الأمن، وقوة عسکرية داخلية متنقلة، وقوة عسکرية تتحرک بين المدن.
کما أعلن العبدة خلال المؤتمر أن الائتلاف ناقش المبادرة التي طرحتها فصائل المعارضة في حلب، والتي تدعو إلی هدنة إنسانية فورية.
وأشار إلی أن الائتلاف سيعمل بکامل جهده لدعم هذه المبادرة من أجل تنفيذها بالکامل، وعرض أفضل الطرق للخروج من الأزمة الراهنة.
وکانت المبادرة التي طرحتها الفصائل الأربعاء الماضي تضمنت أربعة بنود لإنهاء معاناة المدنيين، ينص أبرزها علی “إعلان هدنة إنسانية فورية لمدة خمسة أيام”، غير أنها لم تنفذ بعد.
وطالب رئيس الائتلاف المجتمع الدولي بالعمل علی خلق مدن مفتوحة خالية من الوجود العسکري وبها رقابة دولية في حلب وفي إدلب وفي جميع المناطق.
وکان الائتلاف نفی أمس السبت في بيان له توقف الهجمات علی المدنيين السوريين، وطالب الأمم المتحدة بإصدار قرار ملزم يدعو إلی وقف القصف علی المدنيين بشکل فوري، والضغط علی روسيا لوقف دعمها لتلک “الهجمات الإرهابية التي تسببت بمقتل أکثر من ألف مدني منذ ثلاثة أسابيع”.
