أخبار إيران
خبيرة أمن أمريکية: إيران تخترق الشرق الأوسط معلوماتيا
12/10/2017
حذرت مديرة برنامج الأمن الدولي بمرکز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن من زيادة الفوضی الأمنية في الشرق الأوسط نتيجة الاختراقات الإيرانية المستمرة للنظم المعلوماتية بالمنطقة.
وفي حديث ، قالت ميليسا دالتون إن “إيران لديها تاريخ طويل في الاختراقات الأمنية تهدف منه إلی خلق قوتها الخاصة وزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط”.
وأشارت بشکل خاص إلی أن إيران تخترق النظم المعلوماتية لدول بعينها، وتستخدم هذه المعلومات لخلق فجوات أمنية، وتستغل في ذلک ضعف بعض الحکومات المحلية، وتخلق فوضی أمنية.
وميليسا دالتون هي أحد الشهود الذين استجوبهم الکونجرس الأمريکي الأسبوع الماضي في الجلسة التي عقدت للوقوف علی التهديد الإرهابي لإيران في المنطقة.
وتناولت هذه الجلسة الوسائل التي تستخدمها إيران في العبث ببعض الدول في الشرق الأوسط، ومنها استخدام مليشيات موالية لها مثل حزب الله في لبنان، والذي تحاول أن تهدد به أمن الولايات المتحدة أيضا.
ووفق تعبير عضو الکونجرس جيمس ماجو فإن تهديد الأمن القومي الأمريکي ليس بالأمر السهل، ولن تسمح واشنطن بذلک؛ وعلی هذا فإن الإدارة الأمريکية تعمل علی تغيير سلوک إيران في المنطقة.
وکانت مصادر داخل البيت الأبيض کشفت اعتزام الرئيس الأمريکي دونالد ترامب الإعلان عن إجراءات جديدة ضد طهران، أبرزها وضع مليشيا الحرس الثوري الإيراني علی قائمة المنظمات الإرهابية العالمية.
ويأتي هذا ضمن توجه الإدارة الأمريکية لإلغاء الاتفاق النووي الإيراني.
وفي حديث ، قالت ميليسا دالتون إن “إيران لديها تاريخ طويل في الاختراقات الأمنية تهدف منه إلی خلق قوتها الخاصة وزعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط”.
وأشارت بشکل خاص إلی أن إيران تخترق النظم المعلوماتية لدول بعينها، وتستخدم هذه المعلومات لخلق فجوات أمنية، وتستغل في ذلک ضعف بعض الحکومات المحلية، وتخلق فوضی أمنية.
وميليسا دالتون هي أحد الشهود الذين استجوبهم الکونجرس الأمريکي الأسبوع الماضي في الجلسة التي عقدت للوقوف علی التهديد الإرهابي لإيران في المنطقة.
وتناولت هذه الجلسة الوسائل التي تستخدمها إيران في العبث ببعض الدول في الشرق الأوسط، ومنها استخدام مليشيات موالية لها مثل حزب الله في لبنان، والذي تحاول أن تهدد به أمن الولايات المتحدة أيضا.
ووفق تعبير عضو الکونجرس جيمس ماجو فإن تهديد الأمن القومي الأمريکي ليس بالأمر السهل، ولن تسمح واشنطن بذلک؛ وعلی هذا فإن الإدارة الأمريکية تعمل علی تغيير سلوک إيران في المنطقة.
وکانت مصادر داخل البيت الأبيض کشفت اعتزام الرئيس الأمريکي دونالد ترامب الإعلان عن إجراءات جديدة ضد طهران، أبرزها وضع مليشيا الحرس الثوري الإيراني علی قائمة المنظمات الإرهابية العالمية.
ويأتي هذا ضمن توجه الإدارة الأمريکية لإلغاء الاتفاق النووي الإيراني.
