أخبار إيران
اعتراف مسؤول في النظام بتفاقم الصراعات الفئوية بعد اقالة امير عبداللهيان
اعترف مهدي محمدي من بيادق زمرة الحرسي سعيد جليلي بالصراعات الفئوية بعد اقالة امير عبداللهيان من دائرة شؤون الدول العربية والافريقية في وزارة خارجية النظام بعد تجرع کأس سم في الساحة الاقليمية وقال في صفحته في قناة التلغرام تحت عنوان «مشروع أهم من الاتفاق النووي» : «اقالة حسين امير عبداللهيان ينم عما سيحصل في المستقبل کما في الماضي. من الواضح انه کان مانعا أمام المشاريع التي تراها الحکومة ضرورية. المشروع يرتبط بـ5 قضايا منها:
1- الظروف الاقليمية لأمريکيا لتنفيذ الاتفاق الشامل المشترک
2- فرصة وضرورة تراها حکومة روحاني في التعامل مع فريق اوباما
3- الرغبة في المشارکة في جدول أعمال أمريکا الجديدة للمنطقة
4- الانتخابات الرئاسية الأمريکية
5- الانتخابات الرئاسية الايرانية في السنة القادمه
وأضاف: «لا مجال للبحث عن التفاصيل هنا ولکن اجماليا ان هذا المشروع له طابع جيوبولوتيکي وهو أهم من الاتفاق النووي للطرفين.
حسين امير عبداللهيان کان يلعب بوحده دور الحاجز والمانع أمام تنفيذ هذا المشروع. ان اقالته تؤکد أن السادة قد توصلوا الی أنه لم يبق لديهم فرصة. لذلک اني أظن ان التطورات التالية ستحصل بسرعة».
يذکر أنه وعلی خلفية تفاقم الصراعات الداخلية للنظام حول تجرع کأس السم الاقليمي أقال وزير خارجية الملالي ظريف صباح يوم السبت19 يونيو أحد مساعديه امير عبداللهيان من منصبه.
1- الظروف الاقليمية لأمريکيا لتنفيذ الاتفاق الشامل المشترک
2- فرصة وضرورة تراها حکومة روحاني في التعامل مع فريق اوباما
3- الرغبة في المشارکة في جدول أعمال أمريکا الجديدة للمنطقة
4- الانتخابات الرئاسية الأمريکية
5- الانتخابات الرئاسية الايرانية في السنة القادمه
وأضاف: «لا مجال للبحث عن التفاصيل هنا ولکن اجماليا ان هذا المشروع له طابع جيوبولوتيکي وهو أهم من الاتفاق النووي للطرفين.
حسين امير عبداللهيان کان يلعب بوحده دور الحاجز والمانع أمام تنفيذ هذا المشروع. ان اقالته تؤکد أن السادة قد توصلوا الی أنه لم يبق لديهم فرصة. لذلک اني أظن ان التطورات التالية ستحصل بسرعة».
يذکر أنه وعلی خلفية تفاقم الصراعات الداخلية للنظام حول تجرع کأس السم الاقليمي أقال وزير خارجية الملالي ظريف صباح يوم السبت19 يونيو أحد مساعديه امير عبداللهيان من منصبه.
