أخبار إيران
تقارير: الدعم الإيراني للميليشيات في اليمن يبلغ ذروته+فيديو
29/10/2017
لم تتوقف إيران عن دعمها للميليشيات الحوثية منذ سيطرتهم علی صنعاء وحتی اللحظة بالرغم من الجهود الدولية والقرارات ذات الصلة لمنعها.
ومع إعادة الشرعية إلی أکثر من ثلثي مساحة اليمن، ينکشف جليا التورط الإيراني في تسليح وتدريب الحوثيين، حيث أبرزت قيادة التحالف في إحدی وثائقها عنصرًا من حزب الله يشرف علی تدريب الانقلابيين.
وبلغ دعم إيران ذروته مع انکسار الحوثيين في جبهات القتال وخلافاتهم الحادة مع الرئيس المخلوع صالح، وذلک بتزويدهم بصواريخ باليستية بعيدة المدی تم تهريبها إلی داخل اليمن استخدمت لضرب الأراضي السعودية ومنها المحاولة الفاشلة لاستهداف مکة المکرمة.
کما کشف تقرير نشره مرکز “أبحاث النزاعات المسلحة” في لندن، أن التکنولوجيا الإيرانية تحولت إلی الانقلابيين من خلال مساعدتهم في استخدام طائرات من دون طيار من نوع الدرون أسموه قاصف ، زعموا أنهم صنعوها وتبين لاحقا أنها طائرات إيرانية من نوع أبابيل1.
الزوارق البحرية المفخخة والتي يتم التحکم بها عن بعد، استخدمت في عدة عمليات ضد سفن الإغاثة وسفن المراقبة الدولية لقوات التحالف کانت هي الأخری تأتي من إيران و لم تستخدم إلا بعد تسعة أشهر من بداية الحرب.
کلما استمرت الحرب، استمرت إيران في مخالفة قرار مجلس الأمن رقم ألفين ومئتين وستة عشر وخرقه بإرسال السلاح إلی ميليشيات الحوثي – صالح.
وبعد محاولة تضليل الأسرة الدولية، لم يعد لدی الحوثي غير تضليل أسرته بالزعم أنهم يحاربون أميرکا وليس السعودية أو الإمارات.
ومع إعادة الشرعية إلی أکثر من ثلثي مساحة اليمن، ينکشف جليا التورط الإيراني في تسليح وتدريب الحوثيين، حيث أبرزت قيادة التحالف في إحدی وثائقها عنصرًا من حزب الله يشرف علی تدريب الانقلابيين.
وبلغ دعم إيران ذروته مع انکسار الحوثيين في جبهات القتال وخلافاتهم الحادة مع الرئيس المخلوع صالح، وذلک بتزويدهم بصواريخ باليستية بعيدة المدی تم تهريبها إلی داخل اليمن استخدمت لضرب الأراضي السعودية ومنها المحاولة الفاشلة لاستهداف مکة المکرمة.
کما کشف تقرير نشره مرکز “أبحاث النزاعات المسلحة” في لندن، أن التکنولوجيا الإيرانية تحولت إلی الانقلابيين من خلال مساعدتهم في استخدام طائرات من دون طيار من نوع الدرون أسموه قاصف ، زعموا أنهم صنعوها وتبين لاحقا أنها طائرات إيرانية من نوع أبابيل1.
الزوارق البحرية المفخخة والتي يتم التحکم بها عن بعد، استخدمت في عدة عمليات ضد سفن الإغاثة وسفن المراقبة الدولية لقوات التحالف کانت هي الأخری تأتي من إيران و لم تستخدم إلا بعد تسعة أشهر من بداية الحرب.
کلما استمرت الحرب، استمرت إيران في مخالفة قرار مجلس الأمن رقم ألفين ومئتين وستة عشر وخرقه بإرسال السلاح إلی ميليشيات الحوثي – صالح.
وبعد محاولة تضليل الأسرة الدولية، لم يعد لدی الحوثي غير تضليل أسرته بالزعم أنهم يحاربون أميرکا وليس السعودية أو الإمارات.
للحروب نهاياتها وأوسمتها. وسام إيران في نهاية هذه الحرب محاکاة الدمار وزعزعة الاستقرار.
