أخبار إيران

إنتحارفتاة 32عاما في «دروازه دولت» بالعاصمة طهران

 

ألقت فتاة 32عاما نفسها أمام القطار في حالة الحرکة مساء يوم الخميس21سبتمبر2017 في محطة المترو بمنطقة« دروازه دولت» بالعاصمة طهران.
زيادة حالات الإنتحار في إيران الرازحة تحت حکم الملالي خاصة في وسط الشباب والنساء ناتجة عن  الفقر المنفلت والذل وقمع المواطنين من قبل نظام الملالي المجرم.

 

إقرأ المزيد:
انتحار 7 مواطنين خلال 24 ساعة في المدن الايرانية

أقدم خلال 24 ساعة سبعة فتيان وفتيات في العاصمة طهران ومدن «ماسال» و «سقز» و«نهاوند» علی الانتحار ولقي حتوفهم.
ففي العاصمة طهران ألقت شابة يوم الاربعاء نفسها من مبنی منزلها في بلدة «آتي ساز» الی الارض وأنهت حياتها. وتناقلت وسائل الاعلام الحکومية أن فتاة في بلدة «آتي ساز» ألقت في قرار مفاجئ نفسها في الساعة السادسة من فجر يوم الاربعاء من الطابق السادس عشر الی الارض ولقي حتفها. وکان منزل هذه الفتاة في الطابق السادس من البناية.
کما في طهران نفسها واجه منتسبون شرکة أهلية في طريق کرج الخاص في الساعة السابعة والنصف من صباح يوم الاربعاء جثة شاب 30 عاما کان قد أقدم علی الانتحار.
وفي الساعة الواحدة والنصف من يوم الثلاثاء 12 سبتمبر شنق رجل 45 عاما نفسه في شارع ابوذر في منطقة «فلاح» بطهران.
کما وفي الساعة الحادية عشرة من مساء الثلاثاء أبلغت عائلة مرکز الشرطة 128بطهران بانتحار رجل خمسيني.
وأما في مدينة «ماسال» بمحافظة جيلان فأقدم شاب يوم الاربعاء 13 سبتمبر علی شنق نفسه علی سطح مسجد ولقي حتفه. وقال أحد قادة قوی الأمن الداخلي في جيلان: حضر مأمورو قوی الأمن الموقع حيث وجدوا جثة شاب 30 عاما شنق نفسه في سطح المسجد.
وفي مدينة «سقز» أنهی شاب 27 عاما حياته باقدامه علی الانتحار في بلدة زاغرس منطقة بهارستان السفلی بشنق نفسه.
کما أقدم  رجل 26 عاما في مدينة «نهاوند» علی الانتحار باطلاق الرصاص علی نفسه في احدی القری التابعة لنهاوند في طريق نهاوند – نور آباد.
ان وتيرة الانتحار المتصاعدة في ايران الرازحة تحت حکم الملالي وتوسعها بين الشباب لها علاقة مباشرة بالسياسات النهابة التي ينتهجها نظام ولاية الفقيه. وتؤکد احصائية لمنظمة الصحة العالمية أن 11 شخصا يفقد روحه يوميا في ايران الرازحة تحت حکم الملالي عن طريق الانتحار.
إنتحار طالب کردي احتجاجا علی طرده من الجامعة
 
شنق شاب کردي 28عاما نفسه ليلة الاثنين 11سبتمبرللاحتجاج علی طرده من الجامعة. ويدعی الطالب «عبدالسلام خوشامن» من أهالي قرية «دل» الساکن في بلدة «جوجه سازي» بمدينة مريوان.
أوردت التقارير المنشورة أنه درس لمدة 5سنوات في جامعة العلوم الطبية في مدينة تبريز الا أن مسؤولي الجامعة قاموا بطرده وحرمانه من مواصلة الدراسة بذريعة توجهات سياسية.
وأصيب عبدالسلام بعد طرده من الجامعة بحالة إکتئاب وفي نهاية المطاف شنق نفسه ليلة الاثنين في منزل والده  بعد تناول 30حبا. وکان يعمل والد الطالب باسم «رجب» مهنة العمالة وبهذا الطريق أمّنه تکاليف دراسة إبنه.

انتحار جنديين إيرانيين أثناء الخدمة
 
أوردت التقارير يوم السبت 9 سبتمبر اقدام جنديين علی الانتحار في ثکناتهما تحت وطأة الضغوط التي تمارس علی الجنود من قبل النظام.
وفي يوم السبت أقدم الجندي رضا فرجي من أهالي مدينة «خوي» في ثکنة سقز علی الانتحار عقب تعرضه للتأديب الشديد من قبل أزلام النظام وتوفي جرائه. ولم يمض الا 16 يوما من نقله إلی هذه الثکنة. وبعد الانتحار ووفاة الجندي امتنع آمر الثکنة عن إعلان عائلته التي اطّلعت علی ذلک عبر جنود آخرين.
وامتنع آمر الثکنة حتی عن اعطاء سيارة اسعاف لعائلته لنقل الجنازة واضطرت العائلة إلی إعداد سيارة إسعاف علی حسابهم لنقل الجنازة.
ويفيد خبر آمر أن في اليوم نفسه أقدم جندي آخر باسم جعفر أحمد تاش في ثکنة «مرند» في محافظة آذربايجان الشرقية علی الانتحار وتوفي اثر الضغوط الواردة عليه من قبل قادة النظام.
إنتحار ثلاثة شبان وفتاة في فترة أقل من يوم واحد
 
أوردت التقارير الواردة أن فتاة ساکنة في طهران ألقت نفسها صباح يوم الأربعاء 13سبتمبر 2017 من الطابق الـسادس عشر من أحد الأبراج «آتي سازي» إلی الأرض وللأسف لقي حتفها.
کما بحسب التقاريرالواردة أن شابا26عاما من أهالي مدينة نهاوند أطلق علی نفسه الرصاص ببندقية الصيد في  منزل والده الشخصي وأنهي حياته.
 وأفادت التقارير الواردة أن رجلا شابا شنق نفسه من قضبان شرفة الطابق الثالث الليلة الماضية وللأسف لقي حتفه.
وفي سياق ذي صلة أن شابا 27عاما من أهالي سقزفي بلدة «زاغرس» حي بهارستان الليلة الماضية شنق نفسه وأنهی حياته.
ويجري العديد من حالات الإنتحار في إيران الرازحة تحت سلطة الملالي بسبب القمع والخناق من جهة وتفشي الفقر والحرمان الإقتصادي من جهة أخری.
وأفادت إحصائيات عالمية أن إيران المنکوبة بالملالي تعتبر ضمن الدول التي تتمتع بأعلی الأرقام في حالات الإنتحار.
 

تصاعد حالات الانتحار في إيران الرازحة تحت حکم الملالي
 
اعترف رئيس مرکز الطوارئ في الرعاية الاجتماعية لنظام الملالي بزيادة أعداد حالات الانتحار وقال: المحافظات الغربية منها إيلام وکرمانشاه وهمدان وکهغيلويه وبويراحمد من المحافظات التي تسجل فيها حالات الانتحار بأعداد کبيرة.
وقال حسين اسدبيغي عشية اليوم العالمي لمحاربة الانتحار: في العام الماضي تم تنفيذ 5828 مهمة في مجال الإنقاذ من الانتحار من قبل قسم الطوارئ في الرعاية الاجتماعية.
وأشار إلی أن عدد 4405 حالة انتحار مسجلة أدت إلی الفوت في العام الماضي وأضاف: في العام 2015 کان عدد حالات الانتحار المسجلة 4029 حالة. فيما زاد في العام الماضي 376 حالة بالمقارنة إلی العام الذي سبقه. معترفا بأن خيبة الأمل هي من الأسباب الرئيسية للانتحار في إيران.
 
إيران..إنتحار شابتين و رجل شاب في اليومين الأخيرين
 
 
أفادت التقارير الواردة إقدام رجل شاب يوم الجمعة 8سبتمبر2017 ساکن في طهران علی الإنتحار بالقاء نفسه من الطابق الثاني إلی الأرض وللأسف لقي حتفه بسبب نزف دماغي.
کما في اليوم نفسه علقت مراهقة من أهالي طهران نفسها من شرفة منزلها وکانت تعتزم الإنتحار الا انها نجَت بمساعدة أهالي المنطقة.
وفي سياق ذي صلة أقدمت فتاة 19عاما اسمها «کوثرسرغزي» بنت محمود يوم الخميس 7سبتمبر 2017 علی الإنتحار بالمسدس وللأسف لقي مصرعها.
 ولا تتوافر معلومات عن دوافعهم للانتحار، غير أن معظم حالات الانتحار في إيران الرازحة تحت حکم الملالي تأتي بسبب القمع والکبت من جهة والفقر والحرمان الاقتصادي من جهة أخری.
وحسب الاحصائيات الدولية فان ايران المنکوبة بالملالي هي من الدول التي تحصل فيها أکثر حالات الانتحار
 
انتحار فتاة 19 عاما في مدينة زابل
أفادت تقارير واردة أن فتاة 19 عاما باسم «کوثر سرکزي» بنت محمود أقدمت علی الانتحار بالمسدس يوم الخميس وتوفيت.
ولا تتوافر معلومات عن دافعها للانتحار، غير أن الکثير من حالات الانتحار في إيران الرازحة تحت حکم الملالي تأتي بسبب القمع والکبت من جهة والفقر والحرمان الاقتصادي من جهة أخری.
ويصف الشعب الايراني توسع ظاهرة الانتحار التي هي هدية حکم ولاية الفقيه البغيض بأنها تسونامي الانتحار. وحسب الاحصائيات الدولية فان ايران المنکوبة بالملالي هي من الدول التي تحصل فيها أکثر حالات الانتحار.

إنتحار شابة في مدينة جرجان
تفيد التقارير الواردة أن شابة 28عاما متزوجة لها ولد  شنقت نفسها بمنزلها في حي «آلوجه باغ» بمدينة جرجان حوالي الساعة 6مساءا بالتوقيت المحلي يوم الجمعة الأول من سبتمبر2017 وللأسف لقي حتفها.
ولا تتوافرمعلومات عن دوافعها  للإنتحار. وتجري کثير من حالات الإنتحار في إيران الرازحة تحت حکم الملالي بسبب القمع والخناق من جهة والفقروالحرمان الإقتصادي من جهة أخری.
کما يذکر الشعب الإيراني ان توسيع ظاهرة الإنتحار الناتجة عن حکم ولاية الفقيه المشين باعتباره« «تسونامي الإنتحار»
فتاة من أهالي مدينة آبادان تنهي حياتها بالقاء نفسها من المجسر إلی الأرض
أفاد تقرير لأهالي منطقة ذوالفقاري في مدينة آبادان أن شابة القت نفسها من جسر ذوالفقاري إلی الأرض يوم الثلاثاء 29 آب /أغسطس ولقي حتفها. وأخذت جثتها من الماء بعد ساعات ويعود سبب الإنتحار إلی مشکلات عائلية.
ولا شک أن الموجة المتزايدة لحالات الإنتحار وإحراق النفس الناتجة عن الفقر والذل واليأس. الحکومة التي ترد علی حاجات ومطالب المواطنين والرفاهية والتفريحية بالقمع والعنف هي مسؤولة عن جميع الحالات المرتبکة في المجتمع الإيراني.
کما أوردت تقارير واردة أن شابة 18 عاما إسمها «دلسوزسليمي» من أهالي مدينة بانه ساکنه  في شارع«اماکن» شنقت نفسها في منزلها يوم الاثنين 28آب 2017 وللأسف لقي حتفها.
أوردت تقارير واردة أن شابة 18 عاما إسمها «دلسوزسليمي» من أهالي مدينة بانه ساکنه  في شارع«اماکن» شنقت نفسها في منزلها يوم الاثنين 28آب 2017 وللأسف لقي حتفها.
ولا تتوافرمعلومات عن دوافعها  للإنتحار. وتجري کثير من حالات الإنتحار في إيران الرازحة تحت حکم الملالي بسبب القمع والخناق من جهة والفقروالحرمان الإقتصادي من جهة أخری.
کما يذکر الشعب الإيراني ان توسيع ظاهرة الإنتحار الناتجة عن حکم ولاية الفقيه المشين باعتباره« تسونامي الإنتحار»

إنتحار شاب 38عاما
وفي سياق ذي صلة أوردت تقارير واردة أن شابا 38 عاما من أهالي  زقاق «هدايت» بمدينة لاهيجان شنق نفسه في بيته يوم الاثنين 28آب 2017 وللأسف لقي حتفه.
ولا تتوافرمعلومات عن دوافعه  للإنتحار. وتجري العديد من حالات الإنتحار في إيران الرازحة تحت حکم الملالي بسبب القمع والخناق من جهة والفقروالحرمان الإقتصادي من جهة أخری.
و تعتبر إيران المنکوبة بالملالي من ضمن الدول التي تحرز أعلی ارقام  في حالات الإنتحار بحسب احصائيات عالمية.
کما سبق وأن أوردت تقارير واردة إقدام امرأة اسمها «بروانه عظيمي» من أهالي مدينة جوانرود علی الإنتحار ظهر يوم السبت 19أغسطس/آب وأنهت حياتها. کما تزامنا شنق شاب آخر اسمه «اسعد مرادي»26عاما من أهالي مدينة جوانرود نفسه حسب ما أفاد التقرير.
وتم تسجيل أکثر من 25حالة انتحار بمدينة جوانرود في العام المنصرم.
 
إيران ..إنتحار في مدينة بابول
 
أقدم رجل 40 عاما علی الإنتحار باستخدام حبوب أمونيوم فوسفات يوم الأربعاء 15أغسطس/ آب 2017 في محله التجاري بشارع «امير کبير» وتم نقله إلی المستشفی.
بحسب إعتراف وکالات الأنباء الرسمية لنظام الملالي :أقدم 7 أشخاص علی الإنتحار فقط في مدينة بابول خلال الأشهر الخمسة الماضية في العام الجاري الإيراني وللأسف أغلبيتهم لقوا حتفهم. ويجري العديد من حالات الإنتحار في نظام الملالي بسبب الفقر والحرمان او قمع الشباب.
إنتحار أم لـ 8أولاد في قضاء دالاهو
أوردت تقارير واردة  أن امرأة 50 عاما تدعی «صورت حسيني» أقدمت يوم الخميس10 أغسطس/آب علی الإنتحار في قضاء دالاهو بمحافظة کرمانشاه  بسبب مشکلات عائلية والفقروللأسف لقي حتفها.
إن المواطنة الکردية التي کانت والدة لـ 8 أولاد أنهت بحياتها عن طريق استخدام حبوب. وخلال الأسبوعين الماضيين أقدمت 5 من المواطنات الکرديات علی الانتحار وأنهين بحياتهن.
 
إنتحار شاب من أهالي مدينة سنندج في مدينة بانه
أوردت تقارير واردة أن شابا 26عاما من أهالي سنندج في الحي السکني «صدا وسيما» بمدينة بانه علق نفسه يوم الأربعاء9 أغسطس/آب 2017 وللأسف لقي حتفه.
ويجري العديد من حالات الإنتحار في إيران الرازحة تحت سلطة الملالي بسبب القمع والخناق من جهة وتفشي الفقر والحرمان الإقتصادي من جهة أخری.
وأفادت إحصائيات عالمية أن إيران المنکوبة بالملالي تعتبر ضمن الدول التي تتمتع بأعلی الأرقام في حالات الإنتحار. وأخذت حالات الإنتحار في إيران في الأيام الأخيرة أبعادا لا مثيل لها مسبقا .
إنتحار شاب في طهران
أعلنت وسائل الإعلام الحکومية  يوم 7أغسطس/آب2017 أن شابا ألقی نفسه من فوق مجسر قرب  ساحة«رسالت» بالعاصمة طهران إلی الأرض وللأسف لقي  حتفه. لحد الان لم يذکر دافع الإنتحار الا ان معظم حالات الإنتحار في إيران المنکوبة بالملالي يعود إلی الوضع الإقتصادي المتدهورحيث يعيش أکثر من 12مليون شخص في الفقر المطلق و30مليون  شخص في الفقر النسبي بحسب إعتراف أزلام النظام.
إنتحار عائلي في إيران
 
يوم الاثنين 18سبتمر 2017 قتل ربّ عائلة نفسه و أربعة من أعضاء عائلته بإطلاق الرصاصات عليهم  في مدينة اسلام آباد التابعة لمحافظة کرمانشاه .
ولم تتوافر معلومات عن دوافع للإنتحار الجماعي  في تلک العائلة الا انه العديد من حالات الإنتحار في إيران الرازحة تحت حکم الملالي تعود إلی فرض القمع والخناق من جهة والفقر والحرمان الإقتصادي من جهة آخری.

وفي ما يلي جانب من البيان الصادر عن المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية بتاريخ 18 سبتمبر / ايلول 2017تحت عنوان: « کارثة انتحار الشباب هدية نظام ولاية الفقيه القمعي والنهّاب المشؤومة»:
انخفاض سن الانتحار إلی 12 عاما والنساء الإيرانيات في المرتبة الأولی لحرق النفس في الشرق الأوسط
 
تحولت الوتيرة المتصاعدة للانتحار بين شرائح مختلفة وفي مختلف المدن الإيرانية وبين جميع الفئات العمرية لاسيما بين جيل الشباب إلی کارثة إنسانية في إيران.
ففي يوم 14 سبتمبر شنقت فتاة مراهقة باسم «اسرا رضايي» (16 عاما) نفسها في مدينة سقز. وفي يوم 13 سبتمبر تناقلت وسائل الإعلام الحکومية أن أنهی 7 فتيات وفتيان حياتهم خلال يوم واحد في العاصمة طهران ومدن «ماسال» و «سقز» و «نهاوند» بالانتحار. وفي يوم 11 سبتمبر شنق «عبدالسلام خوشامن» طالب جامعي کردي (28 عاما) نفسه للاحتجاج علی ممارسات نظام الملالي القمعية بعد 5 أعوام من الدراسة في جامعة العلوم الطبية في مدينة «تبريز» حيث تم اخراجه بذريعة توجهات سياسية وحرمانه من مواصلة الدراسة. وفي 9 سبتمبر التحق جندي کردي إلی قافلة ضحايا الانتحار للاحتجاج علی «التوبيخ القاسي من قبل آمر ثکنة سقز».

 

 

زر الذهاب إلى الأعلى