أخبار إيران
وزیر الدفاع الأميرکي: يجب تغيير النظام الإيراني
11/7/2017
أکد وزير الدفاع الأميرکي، جيمس ماتيس في حديث له، الثلاثاء، أن تحسين العلاقات بين الولايات المتحدة الأميرکية وإيران، يجب أن يسبقها تغيير النظام في طهران.
وأضاف ماتيس في لقاء خاص مع موقع “The Islander News” الإخباري الأميرکي أنه “یمکن تحسين العلاقات بين طهران وواشنطن لکن فقط عن طريق تغيير النظام في إيران”.
وذکر وزير الدفاع الأميرکي، أن إيران نقلت صواريخ بالستية إلی الانقلابيين الحوثيين خلال السنوات الماضية.
وحول العلاقات الإيرانية الأميرکية قال ماتيس: “أي تقارب محتمل مع إيران قبل تغيير النظام وخلاص الشعب الإيراني من هذا الشر، سيکون صعباً جداً، فالمرشد الأعلی “خامنئي” هناک هو الذي يقرر من سيخوض الانتخابات، وهذه ليست ديمقراطية”.
وأکد وزير الدفاع الأميرکي أن أکبر مشکلة واجهته عندما کان قائدا للقيادة المرکزية الأميرکية، هي إيران ونظامها الذي سبق أن وصفه بأنه الأکبر خطراً من تنظيم داعش الإرهابي.
وکشف ماتيس أنه کان ينوي الرد العسکري علی إيران بعد إرسالها قذائف لميليشيات في العراق، قال إنها أدت إلی مقتل عدد من الجنود الأميرکيين عام 2011، لکن الرئيس الأميرکي السابق باراک أوباما حال دون ذلک.
ووصف وزیر الخارجية الأميرکي، النظام الإيراني بأنه “أکبر مشکلة”، قائلًا إن “الجميع في الشرق الأوسط قالوا له إن إيران لا تزال هي المشکلة الحقيقية”.
وأضاف ماتيس أن المشکلة ليست في”الشعب الإيراني بل في نظامه الذي يستمر بقمع شعبه”، مؤکدًا “أن إيران ترسل العملاء لقتل السفراء في إسلام آباد أو في واشنطن، وتوفر صواريخ لحزب الله اللبناني أو التنظيم المتمرد عن الحکومة اليمنية الحالية والمعروف باسم الحوثيين في صنعاء، ساهمت في سفک الدماء باليمن”.
وقال وزير الدفاع الأميريکي: “دون أي شک أن النظام الإيراني هو التهديد الأکبر للاستقرار في الشرق الأوسط.
کما اعتبر وزير الخارجية الأميرکي إيران “السبب الوحيد وراء إبقاء بشار الأسد علی رأس السلطة في سوريا”.
وأضاف ماتيس في لقاء خاص مع موقع “The Islander News” الإخباري الأميرکي أنه “یمکن تحسين العلاقات بين طهران وواشنطن لکن فقط عن طريق تغيير النظام في إيران”.
وذکر وزير الدفاع الأميرکي، أن إيران نقلت صواريخ بالستية إلی الانقلابيين الحوثيين خلال السنوات الماضية.
وحول العلاقات الإيرانية الأميرکية قال ماتيس: “أي تقارب محتمل مع إيران قبل تغيير النظام وخلاص الشعب الإيراني من هذا الشر، سيکون صعباً جداً، فالمرشد الأعلی “خامنئي” هناک هو الذي يقرر من سيخوض الانتخابات، وهذه ليست ديمقراطية”.
وأکد وزير الدفاع الأميرکي أن أکبر مشکلة واجهته عندما کان قائدا للقيادة المرکزية الأميرکية، هي إيران ونظامها الذي سبق أن وصفه بأنه الأکبر خطراً من تنظيم داعش الإرهابي.
وکشف ماتيس أنه کان ينوي الرد العسکري علی إيران بعد إرسالها قذائف لميليشيات في العراق، قال إنها أدت إلی مقتل عدد من الجنود الأميرکيين عام 2011، لکن الرئيس الأميرکي السابق باراک أوباما حال دون ذلک.
ووصف وزیر الخارجية الأميرکي، النظام الإيراني بأنه “أکبر مشکلة”، قائلًا إن “الجميع في الشرق الأوسط قالوا له إن إيران لا تزال هي المشکلة الحقيقية”.
وأضاف ماتيس أن المشکلة ليست في”الشعب الإيراني بل في نظامه الذي يستمر بقمع شعبه”، مؤکدًا “أن إيران ترسل العملاء لقتل السفراء في إسلام آباد أو في واشنطن، وتوفر صواريخ لحزب الله اللبناني أو التنظيم المتمرد عن الحکومة اليمنية الحالية والمعروف باسم الحوثيين في صنعاء، ساهمت في سفک الدماء باليمن”.
وقال وزير الدفاع الأميريکي: “دون أي شک أن النظام الإيراني هو التهديد الأکبر للاستقرار في الشرق الأوسط.
کما اعتبر وزير الخارجية الأميرکي إيران “السبب الوحيد وراء إبقاء بشار الأسد علی رأس السلطة في سوريا”.
