أخبار إيران
تقرير عن الحالة الصحية للمضربين عن الطعام في ليبرتي – الدکتور ابراهيم جدي: أحذر أن الحالة متأزمة!
الدکتور ابراهيم جدي الطبيب الخافر المقيم في موقع الاضراب في ليبرتي حذر خلال تقرير عن اضراب اليوم الثمانين من الحالة الصحية للمضربين عن الطعام وقال:
خلال اليومين الماضيين تم نقل 51 شخصا من المضربين الی المستوصف بسبب تدهور الحالة الصحية. وبعد اجراء معاينات طبية تم تشخيص حالة عدد منهم وخيمة جدا وتم التأکيد علی أن عددا منهم لابد من کسر اضرابهم والا سيواجهون أعراض غير قابلة للتعويض. وهؤلاء هم:
مهين نظری
مليحه تدينی
زهرا احمدی
اميره نوری
مرضيه قبادی
فهيمه خادمی
ايرج اخلاقی
بهادر کيامرزی
حميد عريضی
امين عبدلی
علی صادق نژاد
قاسم کيوانی
اردشير احمدی
المجاهدة مهين نظري تتعرض للتشنج بشکل متناوب وهي تعاني من ارهاق مفرط والاختلال في الجهاز العصبي والضغط .
المجاهدة مليحة تديني: تعاني من ضعف مفرط والدوخة والعمشة والآلام في العضلة والمفاصل.
المجاهد بهادر کيامرز فقد جراء الاضراب حوالي20 بالمئة من وزنه. انه يعاني من الدوخة وعدم التوازن والارهاق والضعف الشديد ويخضع للعلاج ولم تستقر حالته بعد.
المجاهد علي صادق نجاد الذي هو الآخر فقد 20 بالمئة من وزنه ويعاني من انخفاض حاد للضغط بسبب العمشة ولم يستطع الاطباء تشخيص ضغطه. حالته خطرة وهو تحت المصل.
المجاهد قاسم کيواني فقد حوالي 20 بالمئة من وزنه وهو يعاني من زيادة الضغط والأرق والصداع وفقدان الحس في الرجل وآلام عضلية عامة. قاسم کيواني وبهادر کيامرزي وعلي صادق نجاد فقدوا حوالي 20 بالمئة من أوزانهم.
المجاهد حميد عريضي فقد 23 بالمئة من وزنه بحيث وصل الی 45 کيلو. انه اضافة الی الضعف المفرط يعاني من العمشة ويخشی أن تصل اختلالات في البصر الی نقطة لاعودة.
المجاهد امين عبدلي فقد 22 بالمئة من وزنه ويعاني من العمشة والدوخة وآلام في العضلة والمفاصل في کل أنحاء جسمه وکان تحت المصل يوم أمس واليوم.
الدکتور ابراهيم جدي أضاف في تقريره انه وغيره من الأطباء طلبوا من جميع الأفراد أن ينهوا اضرابهم الا أنه لم يقبل أي واحد منهم وهم اصروا علی مواصلة الاضراب حتی تحقيق مطالبهم. الدکتور جدي طلب من جميع المؤسسات المدافعة عن حقوق الانسان والرئيس الأمريکي والأمين العام للأمم المتحدة التدخل قبل فوات الأوان ووقوع کارثة وأن يضعوا حدا لهذا الوضع الذي يهدد حياة وسلامة مئات الاشخاص.
المجاهدة مليحة تديني: تعاني من ضعف مفرط والدوخة والعمشة والآلام في العضلة والمفاصل.
المجاهد بهادر کيامرز فقد جراء الاضراب حوالي20 بالمئة من وزنه. انه يعاني من الدوخة وعدم التوازن والارهاق والضعف الشديد ويخضع للعلاج ولم تستقر حالته بعد.
المجاهد علي صادق نجاد الذي هو الآخر فقد 20 بالمئة من وزنه ويعاني من انخفاض حاد للضغط بسبب العمشة ولم يستطع الاطباء تشخيص ضغطه. حالته خطرة وهو تحت المصل.
المجاهد قاسم کيواني فقد حوالي 20 بالمئة من وزنه وهو يعاني من زيادة الضغط والأرق والصداع وفقدان الحس في الرجل وآلام عضلية عامة. قاسم کيواني وبهادر کيامرزي وعلي صادق نجاد فقدوا حوالي 20 بالمئة من أوزانهم.
المجاهد حميد عريضي فقد 23 بالمئة من وزنه بحيث وصل الی 45 کيلو. انه اضافة الی الضعف المفرط يعاني من العمشة ويخشی أن تصل اختلالات في البصر الی نقطة لاعودة.
المجاهد امين عبدلي فقد 22 بالمئة من وزنه ويعاني من العمشة والدوخة وآلام في العضلة والمفاصل في کل أنحاء جسمه وکان تحت المصل يوم أمس واليوم.
الدکتور ابراهيم جدي أضاف في تقريره انه وغيره من الأطباء طلبوا من جميع الأفراد أن ينهوا اضرابهم الا أنه لم يقبل أي واحد منهم وهم اصروا علی مواصلة الاضراب حتی تحقيق مطالبهم. الدکتور جدي طلب من جميع المؤسسات المدافعة عن حقوق الانسان والرئيس الأمريکي والأمين العام للأمم المتحدة التدخل قبل فوات الأوان ووقوع کارثة وأن يضعوا حدا لهذا الوضع الذي يهدد حياة وسلامة مئات الاشخاص.
