أخبار إيران
نية الحکومة لتنفيذ 7 اتفاقات شاملة مشترکة
قال کريمي قدوسي عضو لجنة الأمن في برلمان النظام في اطار الصراع الفئوي يوم الاثنين في مقابلة أجرتها معه وکالة الطلبة ان الحکومة تنوي تنفيذ 7 اتفاقات شاملة مشترکة.
وأضاف في المقابلة: «تسمع أخبار ونحن کنا نطرح أسئلة ولکن الاجابات التي کنا نتلقاها في اللجنة کانت متفاوتة. فريق التفاوض بينهم السادة عراقجي وظريف لم يکونوا يفندون هذه الأخبار. موضوعات کأن الغربيين يصرون علی أننا ندخل في ملفات مثل الصواريخ وحزب الله اللبناني في المنطقة وقضية حقوق الانسان و… وشريط هذه المناقشات موجود».
وأکد قدوسي کريمي : «الموضوع الثاني الذي کان ينم عن تأليف اتفاقيات اشاملة مشترکة أخری ما يعود الی عودة ظريف من المفاوضات. انه مباشرة في الاتفاق النووي أورد في رسالة الی السيد روحاني بأنني اتخذت الخطوة الأولی بنجاح وأنجحت الملف النووي. والآن جئت لکي أدخل في قضية المنطقة. تلک الملفات التي طلب مني جون کيري في المفاوضات. ظريف في رسالته تحدث عن مشروع 1+1+6».
وأشار عضو لجنة الأمن في برلمان النظام الی أن هذا المشروع هو مشروع الاتفاق الشامل المشترک رقم 7 وأضاف «في هذه الرسالة يتحدث عن 6 دول في الخليج الفارسي مع ايران وأمريکا. بينما رأينا أن السيد روحاني في زيارته الأخيرة الی عمان کان يتحدث باستمرار عن 6 دول خليجية وايران. ظريف أکد في رسالته ان ايران بداية تبدأ المفاوضات مع 6 دول حول ملفات المنطقة ثم ندخل في المفاوضات مع أمريکا. و جاء في طبيعة وما يجري خلف کواليس الاتفاق الشامل المشترک رقم 7 أن ايران يجب أن تعود الی معايير ما قبل الثورة. أي أمريکا في الخليج والمنطقة هي المحور ودول المنطقة لها حصص بمحورية أمريکا. وفي الحقيقة في الاتفاق رقم 7 الموضوع هو موضوع تحديد ايران داخل قفص المعايير».
وفي جانب آخر من مقابلته اعترف کريمي قدوسي الی مساعدات النظام الی مليشيات الحوثي وقال: «خلال المقاومة شهدنا مبادرات قيمة اتخذتها الجمهورية الاسلامية الايرانية أي ارسال سفينة النجاة الی اليمن والطائرات الی صنعاء حيث تلقی طيار الطائرة تشجيعا من قبل القائد المعظم».
وأضاف في المقابلة: «تسمع أخبار ونحن کنا نطرح أسئلة ولکن الاجابات التي کنا نتلقاها في اللجنة کانت متفاوتة. فريق التفاوض بينهم السادة عراقجي وظريف لم يکونوا يفندون هذه الأخبار. موضوعات کأن الغربيين يصرون علی أننا ندخل في ملفات مثل الصواريخ وحزب الله اللبناني في المنطقة وقضية حقوق الانسان و… وشريط هذه المناقشات موجود».
وأکد قدوسي کريمي : «الموضوع الثاني الذي کان ينم عن تأليف اتفاقيات اشاملة مشترکة أخری ما يعود الی عودة ظريف من المفاوضات. انه مباشرة في الاتفاق النووي أورد في رسالة الی السيد روحاني بأنني اتخذت الخطوة الأولی بنجاح وأنجحت الملف النووي. والآن جئت لکي أدخل في قضية المنطقة. تلک الملفات التي طلب مني جون کيري في المفاوضات. ظريف في رسالته تحدث عن مشروع 1+1+6».
وأشار عضو لجنة الأمن في برلمان النظام الی أن هذا المشروع هو مشروع الاتفاق الشامل المشترک رقم 7 وأضاف «في هذه الرسالة يتحدث عن 6 دول في الخليج الفارسي مع ايران وأمريکا. بينما رأينا أن السيد روحاني في زيارته الأخيرة الی عمان کان يتحدث باستمرار عن 6 دول خليجية وايران. ظريف أکد في رسالته ان ايران بداية تبدأ المفاوضات مع 6 دول حول ملفات المنطقة ثم ندخل في المفاوضات مع أمريکا. و جاء في طبيعة وما يجري خلف کواليس الاتفاق الشامل المشترک رقم 7 أن ايران يجب أن تعود الی معايير ما قبل الثورة. أي أمريکا في الخليج والمنطقة هي المحور ودول المنطقة لها حصص بمحورية أمريکا. وفي الحقيقة في الاتفاق رقم 7 الموضوع هو موضوع تحديد ايران داخل قفص المعايير».
وفي جانب آخر من مقابلته اعترف کريمي قدوسي الی مساعدات النظام الی مليشيات الحوثي وقال: «خلال المقاومة شهدنا مبادرات قيمة اتخذتها الجمهورية الاسلامية الايرانية أي ارسال سفينة النجاة الی اليمن والطائرات الی صنعاء حيث تلقی طيار الطائرة تشجيعا من قبل القائد المعظم».
