أخبار العالم
البنتاغون يفصح عن عدد قواته بأفغانستان
31/8/2017
أقرت وزارة الدفاع الأميرکية (البنتاغون)، الأربعاء، بوجود نحو 11 ألف جندي أميرکي في أفغانستان بما يزيد آلافا عما أعلنته سابقا معطية صورة دقيقة للتواجد العسکري الأميرکي في ذلک البلد لأول مرة منذ سنوات.
ولا يمثل هذا الإعلان زيادة في القوات، وجاء بعد أن أبدی وزير الدفاع الأميرکي، جيمس ماتيس، خيبة أمله إزاء أسلوب إحصاء الجنود الأميرکيين في مناطق الصراع.
وقالت المتحدثة باسم البنتاغون، دانا وايت: “هذه ليست زيادة في القوات”، ولکنها إلی حد ما محاولة للتحلي بشفافية أکبر بشأن إجمالي حجم القوات الأميرکية.
وذکر البنتاغون سابقا أنه يوجد نحو 8400 جندي أميرکي في أفغانستان بموجب حد أقصی تم وضعه خلال إدارة باراک أوباما، وعلی الرغم من أن البنتاغون قال إن هذه خطوة في زيادة الشفافية إلا أنه لم يقدم إحصاء للقوات الأميرکية في العراق وسوريا.
وقال اللفتنانت جنرال، کينيث مکينزي، مدير هيئة الأرکان المشترکة: “هذه ليست محاولة لجلب مزيد من القوات ولکنها محاولة لتوضيح سلسلة متخبطة جدا من قواعد الإبلاغ، التي تؤدي دون قصد إلی إجبار القادة علی تقديم تنازلات بشأن الاستعداد”.
ولم تعکس أعداد القوات، التي تم کشف النقاب عنها سابقا مدی الالتزام الأميرکي علی الأرض، لأن القادة يستقدمون أحيانا قوات بشکل مؤقت للالتفاف حول الحدود، التي وضعت خلال إدارة أوباما.
وقال ماتيس إنه سينتظر الحصول علی إحصاء کامل لعدد القوات الأميرکية في أفغانستان، قبل أن يتخذ قرارا بشأن عدد الجنود الإضافيين، الذين سيتم إرسالهم ووصف نظام الحساب ذلک بأنه غريب.
وبشأن العراق وسوريا قالت المتحدثة باسم البنتاغون، دانا وايت، إن حساب عدد القوات مازال قيد المراجعة.
ويعتقد مسؤولون أميرکيون أن مستويات القوات، التي تبلغ رسميا 5262 جنديا في العراق و503 في سوريا، تقل ألفين عن العدد الفعلي للقوات الأميرکية في کل من البلدين.
ولا يمثل هذا الإعلان زيادة في القوات، وجاء بعد أن أبدی وزير الدفاع الأميرکي، جيمس ماتيس، خيبة أمله إزاء أسلوب إحصاء الجنود الأميرکيين في مناطق الصراع.
وقالت المتحدثة باسم البنتاغون، دانا وايت: “هذه ليست زيادة في القوات”، ولکنها إلی حد ما محاولة للتحلي بشفافية أکبر بشأن إجمالي حجم القوات الأميرکية.
وذکر البنتاغون سابقا أنه يوجد نحو 8400 جندي أميرکي في أفغانستان بموجب حد أقصی تم وضعه خلال إدارة باراک أوباما، وعلی الرغم من أن البنتاغون قال إن هذه خطوة في زيادة الشفافية إلا أنه لم يقدم إحصاء للقوات الأميرکية في العراق وسوريا.
وقال اللفتنانت جنرال، کينيث مکينزي، مدير هيئة الأرکان المشترکة: “هذه ليست محاولة لجلب مزيد من القوات ولکنها محاولة لتوضيح سلسلة متخبطة جدا من قواعد الإبلاغ، التي تؤدي دون قصد إلی إجبار القادة علی تقديم تنازلات بشأن الاستعداد”.
ولم تعکس أعداد القوات، التي تم کشف النقاب عنها سابقا مدی الالتزام الأميرکي علی الأرض، لأن القادة يستقدمون أحيانا قوات بشکل مؤقت للالتفاف حول الحدود، التي وضعت خلال إدارة أوباما.
وقال ماتيس إنه سينتظر الحصول علی إحصاء کامل لعدد القوات الأميرکية في أفغانستان، قبل أن يتخذ قرارا بشأن عدد الجنود الإضافيين، الذين سيتم إرسالهم ووصف نظام الحساب ذلک بأنه غريب.
وبشأن العراق وسوريا قالت المتحدثة باسم البنتاغون، دانا وايت، إن حساب عدد القوات مازال قيد المراجعة.
ويعتقد مسؤولون أميرکيون أن مستويات القوات، التي تبلغ رسميا 5262 جنديا في العراق و503 في سوريا، تقل ألفين عن العدد الفعلي للقوات الأميرکية في کل من البلدين.
