العالم العربي
ماتيس يدعو إلی «فضح» ممارسات النظام الإيراني في الشرق الأوسط
16/12/2017
أکّد وزير الدفاع الأميرکي، جيم ماتيس، الجمعة، أن فضح الممارسات الإيرانية يصب في صالح المجتمع الدولي.
وقال في تصريحات للصحافيين إن “ما تقوم به ايران حاليا هو غير شرعي ويساهم في مقتل أبرياء”، مؤکدا أن “فضح ما تقوم به (طهران) أمر مفيد للمجتمع الدولي لتوعيته بشأن ما يجري هناک”.
وأوضح أن الولايات المتحدة لا تعتزم الرد عسکريا علی إيران، بسبب دورها المزعزع للاستقرار في الشرق الأوسط، مشددا علی أن الرد الأميرکي لن يتعدی الإطار الدبلوماسي.
وقال الوزير الأميرکي للصحافيين: “عسکريا، کلا” الولايات المتحدة ليست لديها أي نية للرد بهذه الطريقة علی إيران.
ويأتي ذلک غداة إعلان السفيرة الأميرکية لدی الأمم المتحدة، نيکي هيلي، من قاعدة عسکرية أميرکية خارج واشنطن، إن الصاروخ الذي أطلقه المتمردون الحوثيون علی السعودية الشهر الفائت هو من صنع إيران.
وشدد وزير الدفاع الأميرکي علی دلالة أن من تولی الإعلان “هيلي وليس أحد جنرالاتنا”، مشيرا إلی أن “هذا جهد دبلوماسي هدفه أن نظهر للعالم ما تقوم به إيران”.
وأکد ماتيس أن “إيران منخرطة بقوة في إبقاء بشار الأسد في السلطة علی الرغم من ارتکابه مجازر بحق شعبه بما في ذلک استخدام أسلحة کيمياوية”.
کما هاجم الوزير الأميرکي إيران بسبب دعمها لحزب الله الشيعي اللبناني.
وقال في تصريحات للصحافيين إن “ما تقوم به ايران حاليا هو غير شرعي ويساهم في مقتل أبرياء”، مؤکدا أن “فضح ما تقوم به (طهران) أمر مفيد للمجتمع الدولي لتوعيته بشأن ما يجري هناک”.
وأوضح أن الولايات المتحدة لا تعتزم الرد عسکريا علی إيران، بسبب دورها المزعزع للاستقرار في الشرق الأوسط، مشددا علی أن الرد الأميرکي لن يتعدی الإطار الدبلوماسي.
وقال الوزير الأميرکي للصحافيين: “عسکريا، کلا” الولايات المتحدة ليست لديها أي نية للرد بهذه الطريقة علی إيران.
ويأتي ذلک غداة إعلان السفيرة الأميرکية لدی الأمم المتحدة، نيکي هيلي، من قاعدة عسکرية أميرکية خارج واشنطن، إن الصاروخ الذي أطلقه المتمردون الحوثيون علی السعودية الشهر الفائت هو من صنع إيران.
وشدد وزير الدفاع الأميرکي علی دلالة أن من تولی الإعلان “هيلي وليس أحد جنرالاتنا”، مشيرا إلی أن “هذا جهد دبلوماسي هدفه أن نظهر للعالم ما تقوم به إيران”.
وأکد ماتيس أن “إيران منخرطة بقوة في إبقاء بشار الأسد في السلطة علی الرغم من ارتکابه مجازر بحق شعبه بما في ذلک استخدام أسلحة کيمياوية”.
کما هاجم الوزير الأميرکي إيران بسبب دعمها لحزب الله الشيعي اللبناني.
