أخبار إيران
سناتورة کندية لأنصار المقاومة الإيرانية: إنهم أبطال حقيقيون
11/12/2017
عقب عقد اجتماع لأنصار المقاومة الايرانية في کندا ومشارکة عدد من أعضاء مجلس الشيوخ وشخصيات کندية، وبحضور ايرانيين من أنصار المقاومة الايرانية في کندا، بادرت السيناتورة ليندا فروم في اجتماع في مجلس الشيوخ الکندي، بتقديم ايجاز لأعضاء المجلس بشآن هذا الجلسة، وأکدت في جانب من کلمتها لأعضاء المجلس: ”إني تشرفتُ في مطلع هذا الاسبوع أن أتکلم في برنامج خارج الحزب اقيم بدعوة من اللجنة الکندية لأصدقاء ايران ديموقراطية مع ضيوف مرموقيين بينهم سعادة ايروين کاتلر، وجودي اسغرو، وتوني کلمنت، وبيتر کنت، والسيناتور السابق ديفيد اسميث وزميلنا السيناتور تکاتشيک. أکثر من 200 من الکنديين من أصل ايراني اجتمعوا من عموم کندا ليدلوا بآرائهم حول عرض للتعامل الجديد مع ايران من قبل الحکومة الليبرالية. اثير موضوعان من قبل هؤلاء الممثلين للمجتمع بشکل واضح جدا:
أولا، انهم يعتقدون أن العلاقات الدبلوماسية مع ايران يجب أن تکون مرهونة بتحسين وضع حقوق الانسان في ايران.
ثانيا، انهم يعتقدون بقوة أن الحرس الثوري المعروف بـ IRGC يجب تصنيفه ککيان ارهابي حسب القانون الجنائي الکندي.
أيها الأعضاء المحترمون في المجلس، هذه هي بالضبط تلک الأهداف الواردة في مشروع S-219 وفي هذا البرنامج ظهر دعم قوي و حضور استثنائي ومن عموم البلد.
اني أحيّي لکل اولئک الذين شارکوا في هذا الاجتماع، لأني أعرف من الضروري أن تکون هناک شجاعة فائقة حتی في کندا للنشطاء لکي يدينوا النظام الوحشي القاسي الحاکم في ايران. حتی في حدودنا داخل البلاد، ان عناصر النظام الايراني تستخدمم تکتيکات سيئة ومنطوية علی التهديد لاسکات المعارضين في المنفی.
هناک تجسس علی الکنديين من أصل ايراني وکانت الظروف أسوأ عندما کانت السفارة الايرانية في کندا ناشطة.
لم يکن يمکن أن تکون المعارضة أوضح من هذا لتطبيع العلاقات مع ايران من قبل المشارکين في اجتماع اللجنة الکندية لأصدقاء ايران ديمقراطية.
اني أتمنی أن تستغلوا الفرصة خلال أيام العطل المقبلة للبرلمان، وأن تتکلموا مع الکنديين – الايرانيين في مناطقکم الانتخابية لکي تفقهوا آرائهم حول اعادة العلاقات الدبلوماسية مع ايران. نحن بصفتنا أعضاء في مجلس الشيوخ فان حضورنا هنا لکي نمثل حقوق المقموعيين والأفراد المتضررين، ولا السلطات الحاکمة.
آود أن أشکر النائب السابق ديفيد کيلغور علی تنظيم هذا البرنامج وعلی التزامه بحقوق الانسان.
کما أود أشکر الأصدقاء الايرانيين(من انصار المقاومة الإيرانية) وکذلک اولئک الممثلين الذين قدموا من أماکن بعيدة لحضور الاجتماع في اتاوا. انهم أبطال حقيقيون واني أقدر التزامهم الشجاع بالنضال من أجل العدالة والسلام في ايران.
يذکر لمناسبة اليوم العالمي لحقوق الانسان، عقدت الجمعية الکندية لأصدقاء إيران ديموقراطية اجتماعا يوم 5 ديسمبر في موقع البرلمان الکندي – الهيل- وتکلم عدد من أعضاء المنصة والمتکلمين بشأن الأخطار التي أوجدها النظام الإيراني وقوات الحرس علی استقرار المنطقة وتصدير الإرهاب والتطرف في عموم العالم. إنهم أکدوا ضرورة تقديم مرتکبي هذه الجرائم ضد الإنسانية، لاسيما اولئک المتورطين في مجزرة العام 1988 في إيران راحت ضحيتها30 ألف سجين سياسي اغلبيتهم من اعضاء مجاهدي خلق، للعدالة وتشکيل لجنة تحقيق مستقلة من قبل الأمم المتحدة وإنهاء حالة الإفلات عن العقوبة.
أولا، انهم يعتقدون أن العلاقات الدبلوماسية مع ايران يجب أن تکون مرهونة بتحسين وضع حقوق الانسان في ايران.
ثانيا، انهم يعتقدون بقوة أن الحرس الثوري المعروف بـ IRGC يجب تصنيفه ککيان ارهابي حسب القانون الجنائي الکندي.
أيها الأعضاء المحترمون في المجلس، هذه هي بالضبط تلک الأهداف الواردة في مشروع S-219 وفي هذا البرنامج ظهر دعم قوي و حضور استثنائي ومن عموم البلد.
اني أحيّي لکل اولئک الذين شارکوا في هذا الاجتماع، لأني أعرف من الضروري أن تکون هناک شجاعة فائقة حتی في کندا للنشطاء لکي يدينوا النظام الوحشي القاسي الحاکم في ايران. حتی في حدودنا داخل البلاد، ان عناصر النظام الايراني تستخدمم تکتيکات سيئة ومنطوية علی التهديد لاسکات المعارضين في المنفی.
هناک تجسس علی الکنديين من أصل ايراني وکانت الظروف أسوأ عندما کانت السفارة الايرانية في کندا ناشطة.
لم يکن يمکن أن تکون المعارضة أوضح من هذا لتطبيع العلاقات مع ايران من قبل المشارکين في اجتماع اللجنة الکندية لأصدقاء ايران ديمقراطية.
اني أتمنی أن تستغلوا الفرصة خلال أيام العطل المقبلة للبرلمان، وأن تتکلموا مع الکنديين – الايرانيين في مناطقکم الانتخابية لکي تفقهوا آرائهم حول اعادة العلاقات الدبلوماسية مع ايران. نحن بصفتنا أعضاء في مجلس الشيوخ فان حضورنا هنا لکي نمثل حقوق المقموعيين والأفراد المتضررين، ولا السلطات الحاکمة.
آود أن أشکر النائب السابق ديفيد کيلغور علی تنظيم هذا البرنامج وعلی التزامه بحقوق الانسان.
کما أود أشکر الأصدقاء الايرانيين(من انصار المقاومة الإيرانية) وکذلک اولئک الممثلين الذين قدموا من أماکن بعيدة لحضور الاجتماع في اتاوا. انهم أبطال حقيقيون واني أقدر التزامهم الشجاع بالنضال من أجل العدالة والسلام في ايران.
يذکر لمناسبة اليوم العالمي لحقوق الانسان، عقدت الجمعية الکندية لأصدقاء إيران ديموقراطية اجتماعا يوم 5 ديسمبر في موقع البرلمان الکندي – الهيل- وتکلم عدد من أعضاء المنصة والمتکلمين بشأن الأخطار التي أوجدها النظام الإيراني وقوات الحرس علی استقرار المنطقة وتصدير الإرهاب والتطرف في عموم العالم. إنهم أکدوا ضرورة تقديم مرتکبي هذه الجرائم ضد الإنسانية، لاسيما اولئک المتورطين في مجزرة العام 1988 في إيران راحت ضحيتها30 ألف سجين سياسي اغلبيتهم من اعضاء مجاهدي خلق، للعدالة وتشکيل لجنة تحقيق مستقلة من قبل الأمم المتحدة وإنهاء حالة الإفلات عن العقوبة.
